بحـث
المواضيع الأخيرة
الفرق بين الحب و الشهوه
صفحة 1 من اصل 1
الفرق بين الحب و الشهوه
[كتير مننا بيتصرف تصرفات بيتهيئلة انها صحيحة
وميديش ودانة لآى حد تانى لو نصحة وممكن كمان يضايق منة لو قالة ايلى فى مصلحتة وفى الاخر بنندم ونقول يا ريت
ايلى جرى ما كان ونجرح قلوبنا على الفاضى فياريت كل واحد فينا يسمع صوت ربنا لية عن طريق الاب الكاهن او عن
طريق الكتاب المقدس او عن طريق اية جميلة اوعن طريق مشكلة حصلتلك ممكن تتطلع الحلو ايلى فيها وتستفيد منة
وربنا لو اداك تجربة وحشة اعرف انة عاوز يعلمك درس اويوصللك رسالة ....
هذة اقصة الواقعية توضح الفرق بين الحب والشهوة ...ذللك الامر الذى اخطلط مفهومة فى اذهان الكثيرين من
الشباب ولسنا نجد اروع من اجابة قداسة الباب المعظم الانبا شنودة الثالث حفظة الرب عندما سئل :ما هو الفرق بين
الحب والشهوة فأجاب قداستة بسرعة :
الحب يريد دائما" ان يعطى واما الشهوة فتريد دائما" ان تأخذ ....
وتقول القصة :
تعلق الشاب الجامعى بزميلتة فى الكلية لقد احبها حبا" شديدا" جدا" وبادلتة هى نفس الحب لقد احس منهما ان
الاخر هو افضل شريك للزواج فيما بعد...لقد كانا يقفان معا" كشيرا" وقد لايدخلان للمحاضرات لآستكمال احاديثهما
...وصارحا بعض بهذا الحب واتفقا على الزواج ...وذات يوم تقابلا مع اب كاهن مبارك ...فى المدينة التى هما مغتربان
فيها لآجل الدراسة ..واطلعا ابونا على رغبتهما فى الزواج فيما بعد ولكن الاب الكاهن فى محبتة وابوتة وخبرتة خاف
على مستقبلهما وطلب منهما التركيز حاليا" فى الدراسة وقال لهما : لكل امر تحت السماء وقت (جا 3: 1) ...والوقت
الان وقت دراسة وليس وقت للزواج .
ولم يعجب هذا الكلام الشاب (المحب )لفتاتة فقال للأب الكاهن (انى يا ابى مخلوق لآجلها ...وهى ايضا" خلقت لآجلى
...وما عليك يا ابى الا ان تضع الصليب على رؤسنا وتبارك هذا الاختيار ...وبالطبع كان الاهل والاقارب لايعرفون شيئا"
عن هذا الحب لآن الخطيئة دائما" تحب الظلمة ..(فقد احب الناس الظلمة اكثر من النور لان اعمالهم كانت شريرة من
يعمل السيئات يبغض النور ولا يأتى النور لئلا توبخ اعمالة )(يو 3 :19 ،20)
يستكمل الشاب قصتة بلسانة فيقول لقد تقابلنا كئيرا" وخرجنا معا" كثيرا" ... وعطل كلانا الاخر عن دراستة كثيرا" ...
فكان من الطبعى عند ظهور النتيجة ان نسقط كثيرا" ..واثناء عودتى من الكلية عقب ظهور النتيجة قابلنى الاب الكاهن
فى الشارع فبكيت امامة بمرارة وانا اقول اننى لم اخلق من اجلها يا ابى ويستكمل الشاب حديثة لآبونا قائلا" ..لقد
قطعت علاقة الحب هذة بزميلتى تللك من اللحظة وتفرغت لدراستى .
اختى ...واخى
لقد ظن كل منهما انة احب الاخر والواقع انة كان يشتهى الاخر ..لوكان هذا الشاب احب هذة الفتاة الحب الصادق
الطاهر لآعطى هذة الفتاة حفظا" لسمعتها ايلى كانت على كل لسان واعطاها نجاحا" وتفوقا" بالمحافظة على وقتها
وتشجيعها على الدراسة وعدم اهدار وقتها ووقتة ايضا" ...ولكنة اشتهاها ليأخذ منها نشوة ولذة فى الاحاسيس ...فلا
يوجد للحب مفهوم اخير غير العطاء والبذل بهذا قد عرفنا احبائى المحبة
ان ذاك قد وضع نفسة لآجلنا فنحن ينبفى لنا ان نضع نفوسنا لآجل الآخوة (1يو 3: 16)
وميديش ودانة لآى حد تانى لو نصحة وممكن كمان يضايق منة لو قالة ايلى فى مصلحتة وفى الاخر بنندم ونقول يا ريت
ايلى جرى ما كان ونجرح قلوبنا على الفاضى فياريت كل واحد فينا يسمع صوت ربنا لية عن طريق الاب الكاهن او عن
طريق الكتاب المقدس او عن طريق اية جميلة اوعن طريق مشكلة حصلتلك ممكن تتطلع الحلو ايلى فيها وتستفيد منة
وربنا لو اداك تجربة وحشة اعرف انة عاوز يعلمك درس اويوصللك رسالة ....
هذة اقصة الواقعية توضح الفرق بين الحب والشهوة ...ذللك الامر الذى اخطلط مفهومة فى اذهان الكثيرين من
الشباب ولسنا نجد اروع من اجابة قداسة الباب المعظم الانبا شنودة الثالث حفظة الرب عندما سئل :ما هو الفرق بين
الحب والشهوة فأجاب قداستة بسرعة :
الحب يريد دائما" ان يعطى واما الشهوة فتريد دائما" ان تأخذ ....
وتقول القصة :
تعلق الشاب الجامعى بزميلتة فى الكلية لقد احبها حبا" شديدا" جدا" وبادلتة هى نفس الحب لقد احس منهما ان
الاخر هو افضل شريك للزواج فيما بعد...لقد كانا يقفان معا" كشيرا" وقد لايدخلان للمحاضرات لآستكمال احاديثهما
...وصارحا بعض بهذا الحب واتفقا على الزواج ...وذات يوم تقابلا مع اب كاهن مبارك ...فى المدينة التى هما مغتربان
فيها لآجل الدراسة ..واطلعا ابونا على رغبتهما فى الزواج فيما بعد ولكن الاب الكاهن فى محبتة وابوتة وخبرتة خاف
على مستقبلهما وطلب منهما التركيز حاليا" فى الدراسة وقال لهما : لكل امر تحت السماء وقت (جا 3: 1) ...والوقت
الان وقت دراسة وليس وقت للزواج .
ولم يعجب هذا الكلام الشاب (المحب )لفتاتة فقال للأب الكاهن (انى يا ابى مخلوق لآجلها ...وهى ايضا" خلقت لآجلى
...وما عليك يا ابى الا ان تضع الصليب على رؤسنا وتبارك هذا الاختيار ...وبالطبع كان الاهل والاقارب لايعرفون شيئا"
عن هذا الحب لآن الخطيئة دائما" تحب الظلمة ..(فقد احب الناس الظلمة اكثر من النور لان اعمالهم كانت شريرة من
يعمل السيئات يبغض النور ولا يأتى النور لئلا توبخ اعمالة )(يو 3 :19 ،20)
يستكمل الشاب قصتة بلسانة فيقول لقد تقابلنا كئيرا" وخرجنا معا" كثيرا" ... وعطل كلانا الاخر عن دراستة كثيرا" ...
فكان من الطبعى عند ظهور النتيجة ان نسقط كثيرا" ..واثناء عودتى من الكلية عقب ظهور النتيجة قابلنى الاب الكاهن
فى الشارع فبكيت امامة بمرارة وانا اقول اننى لم اخلق من اجلها يا ابى ويستكمل الشاب حديثة لآبونا قائلا" ..لقد
قطعت علاقة الحب هذة بزميلتى تللك من اللحظة وتفرغت لدراستى .
اختى ...واخى
لقد ظن كل منهما انة احب الاخر والواقع انة كان يشتهى الاخر ..لوكان هذا الشاب احب هذة الفتاة الحب الصادق
الطاهر لآعطى هذة الفتاة حفظا" لسمعتها ايلى كانت على كل لسان واعطاها نجاحا" وتفوقا" بالمحافظة على وقتها
وتشجيعها على الدراسة وعدم اهدار وقتها ووقتة ايضا" ...ولكنة اشتهاها ليأخذ منها نشوة ولذة فى الاحاسيس ...فلا
يوجد للحب مفهوم اخير غير العطاء والبذل بهذا قد عرفنا احبائى المحبة
ان ذاك قد وضع نفسة لآجلنا فنحن ينبفى لنا ان نضع نفوسنا لآجل الآخوة (1يو 3: 16)
Marmr- عدد المساهمات : 99
نقاط : 253
تاريخ التسجيل : 07/08/2009
مواضيع مماثلة
» الفرق بين الرومانسيه و الحب
» الحب بين شاب وفتاة لقداسة البابا شنودة الثالث
» عيد الحب
» ابسط معانى الحب
» موضوع جامد عن الحب
» الحب بين شاب وفتاة لقداسة البابا شنودة الثالث
» عيد الحب
» ابسط معانى الحب
» موضوع جامد عن الحب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد أكتوبر 17, 2010 4:55 pm من طرف ابن الدموع
» تصميمات جديدة لشهداء نجع حمادى
الثلاثاء أغسطس 31, 2010 5:51 am من طرف ابن الدموع
» البتوليـــــــة
الخميس يوليو 08, 2010 8:06 am من طرف ابن الدموع
» زمان غربتنا
السبت يوليو 03, 2010 2:33 pm من طرف ابن الدموع
» صور ظهور الحمامة على مكتب قداسة البابا شنودة الثالث
الخميس يوليو 01, 2010 2:07 pm من طرف ابن الدموع
» كل صباح
الثلاثاء مارس 02, 2010 6:45 am من طرف ابن الدموع
» الشاب الغنى
السبت فبراير 27, 2010 2:17 am من طرف ابن الدموع
» بيجامات حريمى
السبت فبراير 20, 2010 11:55 am من طرف ابن الدموع
» حنانيا البار
الثلاثاء فبراير 16, 2010 12:59 pm من طرف ابن الدموع